على اثر تتالي حالات الوفيات بمصحة باستور التونسية و الموجودة بالعمران الشمالي و اخر الوفيات ,كانت مريضة فرنسية من اصول مغربية و هي ام لطفلين توفيت تحت عملية لشفط الدهون حيث وقع شفط امعائها بدلا من دهونها من قبل الدكتور انس الغريسي .اضغط على الرابط لمشاهدة الفيديو: رابط 1
البحث يجيب: وفاة امرأة في إحدى المصحات أثناء عملية تجميل، المحامي منير بن صالحة يسرد التفاصيلالبحث يجيب: وفاة امرأة في إحدى المصحات أثناء عملية تجميل، المحامي منير بن صالحة يسرد التفاصيل
Posted by صباح الورد – Jawhara FM on 2020 m. spalio 14 d., trečiadienis
كذلك يوم 6 سبتمبر الماضي توفيت الشابة رابعة الفورتي تحت عملية تجمبل لشفطن الدهون على يد الدكتورة اشراف داود و بنفس المصحة .مصحة باستور اسبوعين قبل زواجها .اضغط على الرابط لمشاهدة الفيديو: رابط 2
و يشار ايضا انه في 26 اكتوبر 2016 توفيت مواطنة جزائرية رفعت عائلتها قضية بالطبيسب و بالمصحة. اضغط على الرابط لقراءة المقال: رابط 3
كذلك وفاة مرجوري كيتو الشابة الفرنسية بنفس المصحة على اثر عملية حقن للمؤخرة .
و ربما يتسائل البعض لماذا سرد هذه الوفيات و ما علاقتها بتحقيقنا و ما علاقتها بشركة ماد أسستونس ؟
و بمالكها عماد الحاج حسين؟
في البداية وقع بعث شركة ماد أسستونس من قبل عماد الحاج حسين و هو ابن صاحب مصحة باستور التونسية و ذلك للتغطية على عدد الوفيات الكبير بالمصحة و النسبة المرتفعة للعمليات الفاشلة و الغير ناجحة حيث اصبح للمصحة سمعة سيئة بين المرضى.
و في عملية تحيل واضحة و صريحة وقع بعث شركة لاستقطاب المرضى و ذلك للتحيل على المرضى و تحويل وجهتهم دون وجه حق نحو شركة ماد أسستونس و بالتالي نحو مصحة باستور و اللذان حسب عملية البحث يتمتعان بنفس رقم السجل التجاري المرفق في الاسفل مع العلم ان هذه الشركة تنسب لنفسها التعامل مع المشاهير في حين انها لم تقم بعملية لاي مشهور .
في اليداية كان الاعتقاد ان تقارب في تسمية ماد اسستونس مع شركة اخرى في سياحة التجميل و المعروفة بتعاملها مع الفرنسين و المشاهير و الجزائرين مجرد صدفة و لكن تبين لنا بالكاشف انه تكتيك للاستلاء على مرضى منافسيه فقد قام بتحويل مقر شركته من العمران الشمالي قرب مصحة والده الى البحيرة واحد و بنفس عنوان شارع الشركة المعروفة فبالاضافة على التقارب الكبير في تسمية شركته مع الشركة قام بالحجة و البرهان بالتقرب بالعنوان و هذا اكبر دليل على محاولته على الاستلاء على السمعة الطيبة لمنافسيه و التي لا يملكها باعتبار عدد العمليات الغير ناجحة و عدد الوفيات الكبير .(صورة للموقع في الاسفل)
و سياسة المغالطة لشركة ماد أسستونس و صاحبها عماد الحاج حسين مستمرة حيث تعمد هذا الاخير الى شراء عدد كبير من الاراء لصالح شركته و قد تبين لنا ذالك من خلال خطا بديهي قام به حيث اقتنى اراء من روسيا على موقع فرنسي و المعروف ان الروسين لا يتقنون الفرنسية و هذه بعض الصور كمثال للاراء التي تم اقنائها و هي على سبيل الحصر فقط فالامثلة متعددة و كثيرة.
و قام بالعكس ضد منافسيه حيث يدفع المال لشراء اراء سلبية ضد منافسيه و غيرها من الاعمال القذرة و المنافسة غير الشريفة حيث اعتمد بعث حسابات وهمية على الانستغرام لمنافسيه للتشهير و الكذب و البهتان و افتعال عمليات غير ناجحة وهمية و يعتمد على صور عملياته الفاشلة و ينسبها لمنافسيه.
هذه بعض الاعمال المشينة لشركة و شخص من المفروض ارواح المرضى بين ايديهم و مستقبل حباتهم رهين تجربتهم و رهين صدقهم في معرفة فعل الشي.
و الواضح ان شركة ماد أسستونس و صاحبها عماد الحاج حسين و الطبيب الذي يتعامل معهم حسان بن جماعة غايتهم واحدة ووحيدة و هي الربح و الثراء حتى على حساب ارواح البشر و على حساب مستقبلهم و ثقتهم في انفسهم و التحقيق مستمر فعديد المفاجات ستكتشفونها في المقال القادم.