في تصريح لممثل الشؤون الأوروبية في منظمة الصحة العالمية افاد ان الوضع يتأزم من جديد في البلدان الأوروبية بصفة عامة الى حد وفاة شخص مصاب بالكورونا كل سبعة عشر ثانية.
تعمق الوضع أكثر في الموجة الثانية مع ان اغلب الدول قد اتخذت التدابير الوقائية اللازمة لتفادي تكاثر حالات الإصابة.
ومن أكثر البلدان تضررا في أوروبا فرنسا التي سجلت اكثر من مليوني إصابة مؤكدة وسجلت المملكة المتحدة اكثر عدد من الوفيات.
وقد صرح ممثل الشؤون الأوروبية بانه قلق إزاء الوضع الوبائي خاصة في فرنسا وسويسرا وان إيجاد اللقاح لن يكون الحل النافذ للقضاء على الفيروس نهائيا.