فرضت الإدارة الأسترالية للمنتجات العلاجية غرامة تبلغ حوالي 40 ألف دولار أسترالي (28 ألف دولار) على العلامة التجارية للملابس رياضية “لورنا جاين” المعروفة في أستراليا والخارج، وذلك نظرا لتلميحها كنوع من التسويق ان ملابسها مضادة لفيروس كوفيد- 19.
وقد نوهت السلطات المعنية ان هذه النوعية من الاعلانات قد تساهم في التقليل من وعي الناس بخطورة هذا الفيروس وعدم الالتزام بالتباعد الاجتماعي.
وقد طالت الشركة إثر ذلك موجة من السخرية والانتقادات مما جعلها تغير الإعلان وتكتب أن الملابس تقي من البكتيريا عوض الوقاية من الفيروس.