هذه ليست المرة الأولى التي يحقق فيها العلم هذا النجاح الباهر. ولكن ما يمكن تأكيده هو تحطيم الرقم القياسي باحتساب المدة الأخيرة للتجميد.
حيث تم فيم مضى تجميد جنين لأربعة وعشرين عاما وقد كللت العملية بنجاح وذلك بعد ولادة الرضيعة ايما سنة 2017.
الرضيعة التي حطمت الرقم القياسي تدعى مولي هي أمريكية الجنسية وقد تم تجميد الجنين الذي ولدت منه لمدة سبعة وعشرين عاما.
تم نقل الجنين الى رحم والدتها في شهر فيفري من هذا العام وقد ولدت مولي في صحة جيدة وعمرها الآن شهر.